(2949) أنبأ أحمد بن محمد بن المغيرة قال حدثنا أبو حياة قال حدثنا شعيب بن حمزة عن الزهري قال أخبرني أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام أن أباه عبد الرحمن بن الحارث أخبر مروان بن الحكم أن أم سلمة وعائشة زوجتي النبي صلى الله عليه وسلم أخبرتاه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدركه الفجر وهو جنب من أهله ثم يغتسل فيصوم ذكر الاختلاف على الزهري في هذا الحديث (2951) أنبأ يوسف بن سعيد قال حدثنا حجاج عن بن جريج قال حدثني بن شهاب عن أبي بكر بن عبد الرحمن عن أبيه عن عبد الرحمن عن أم سلمة وعائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يدركه الفجر وهو جنب من أهله ثم يغتسل ويصوم (2953) أخبرني شعيب بن شعيب بن إسحاق قال حدثنا مروان قال حدثنا ليث وهو بن سعدة عن الزهري عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام قال حدثتني عائشة وأم سلمة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدركه الفجر وهو جنب من بعض أهله ثم يغتسل ويصوم يومه ذلك خالفه قتيبة بن سعيد (2955) و (2956) أنبأ قتيبة بن سعيد قال حدثنا الليث بن سعد عن بن شهاب عن أبي بكر بن عبد الرحمن قال أخبرتني عائشة وأم سلمة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدركه الفجر وهو جنب من أهله ثم يغتسل فيصوم (2957) و (2958) أنبأ نضر بن علي قال أنبأ عبد الاعلى قال حدثنا معمر عن الزهري عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث قال دخلت أنا وأبي على عائشة وأم سلمة فقالتا إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصبح جنبا ثم يصوم (2959) و (2960) أنبأ أحمد بن عثمان بن حكيم قال حدثنا بكر عن
(١٨٣)