إذا ما عزمت (عرفت خ ل) اليأس ألفيته غنى إذا عرفته النفس والطمع الفقر وفي الحديث 6، من الباب 16، من كتاب الزكاة من الكافي 21، معنعنا عن الحسين ابن أبي العلاء قال: قال أبو عبد الله (الإمام الصادق) عليه السلام: رحم الله عبدا عف وتعفف، وكف عن المسألة، فإنه يتعجل الدنية في الدنيا، ولا يغني (ولا يعني خ) الناس عنه شيئا. قال: ثم تمثل عليه السلام ببيت حاتم:
إذا ما عرفت اليأس ألفيته غنى * إذا عرفته النفس والطمع الفقر وقريب منه بلا تمثل بقول حاتم، رواه عنه (ع) في الوسائل: 4، 308، نقلا عن ثواب الأعمال ص 100.
وفي الحديث 23، من الباب 49، من البحار: 16، 247، عن الكافي معنعنا، عن الإمام الصادق عليه السلام قال: شرف المؤمن قيام الليل، وعزه استغناؤه عن الناس. (158) الحديث 1، من الباب 67، من الكافي: 2، 148.
وفي الحديث 26، من الباب عنه أيضا معنعنا، عن عبد الاعلى بن أعين قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول: طلب الحوائج إلى الناس استلاب