الحكمة التي هي حياة للقلب الميت، وبصر للعين العمياء، وسمع للاذن الصماء. وري للظمآن، وفيها الغنى كله والسلامة، الخ (113).
وقال (ع): خذ الحكمة أني كانت، فان الحكمة تكون في صدر المنافق فتلجلج في صدره حتى تخرج فتسكن إلى صواحبها في صدر المؤمن.
وقال (ع): الحكمة ضالة المؤمن، فخذ الحكمة ولو من أهل النفاق.
المختار 79 و 80، من قصار نهج البلاغة.
وقال (ع): ان الحكماء ضيعوا الحكمة لما وضعوها عند غير أهلها.
البحار: 17، 208.
وعن الإمام السجاد عليه السلام قال: هلك من ليس له حكيم يرشده، وذل من ليس له سفيه يعضده. البحار: 17، 160، س 11.
وفي الحديث 26، من الباب 7، من البحار: 1، 67، ط الكمباني، عن مصباح الشريعة، قال الصادق عليه السلام: الحكمة ضياء (114)