أيمانكم. فبذلك أختم لك ما عهدت [إليك] ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
وأنا أسل الله بسعة رحمته (197) وعظيم مواهبه وقدرته علي إعطاء كل رغبة أن يوفقني (198) وإياك لما فيه رضاه: من الإقامة على العذر الواضح إليه وإلى خلقه (199) مع حسن الثناء في العباد، وحسن الأثر في البلاد (200) وتمام النعمة وتضعيف الكرامة (201) وأن يختم لي ولك بالسعادة والشهادة، إنا إليه راغبون (202) والسلام على رسول الله وعلى اله الطيبين الطاهرين وسلم [تسليما]