تلك الأشياء (159) ولا تقطعن لاحد من حشمك ولا حامتك قطيعة (160) ولا تعتمدن في اعتقاد عقدة تضر بمن يليها من الناس في شرب أو عمل مشترك يحملون مؤونتهم على غيرهم، فيكون مهنأ ذلك لهم دونك (161) وعيبه عليك في الدنيا والآخرة.
عليك بالعدل في حكمك إذا انتهت الأمور إليك، وألزم الحق من لزمه من القريب والبعيد، وكن في ذلك