صلى الله عليه وآله، أو فريضة في كتاب الله، فتقتدي بما شاهدت مما عملنا به منها (195) و [أن] تجتهد نفسك في اتباع ما عهدت إليك في عهدي (هذا) و (فيما) استوثقت (به) من الحجة لنفسي (عليك لكيلا تكون لك علة عند تسرع نفسك إلى هواها (196) فليس يعصم من السوء - ولا يوفق للخير - إلا الله جل ثناؤه.
وقد كان مما عهد إلي رسول الله صلى الله عليه وآله في وصايته تحضيضا على الصلاة والزكاة وما ملكت