فإن ابتليت بخطاء وفرط عليه سوطك أو يدك لعقوبة (178) فإن في الوكزة فما فوقها مقتلة (179) فلا تطمحن بك نخوة سلطانك عن أن تؤدي إلى أهل المقتول حقه دية مسلمة يتقرب بها إلى الله زلفى (180).
[و] إياك والاعجاب بنفسك والثقة بما يعجبك منها وحب الاطراء، فإن ذلك من أوثق فرص الشيطان في نفسه ليمحق ما يكون من إحسان المحسن (181).
إياك والمن على رعيتك باحسان، أو التزيد فيما كان