مخدوعا أو عاصيا] والرأي مع الأناة فاتئدوا (1) ولا أكره لكم الإعداد (2).
ترجمة معاوية من تاريخ دمشق: ج 56 ص 62، وقريبا منه رواه في المختار (43) من نهج البلاغة، والإمامة والسياسة: ج 1، ص 94، وقطعة منه رواها نصر بن مزاحم (ره) في كتاب صفين ص 55 عن صالح بن صدقة.
ورواها أيضا باختصار في كتاب الفتوح لأحمد بن أعثم الكوفي - المتوفى حدود 314 - ج 2 ص 381 ط الهند.