فيخلف، ويحلف فيحنث!!! وإذا كان يوم البعث فأي آمر وزاجر ما لم تأخذ السيوف مآخذها من هام الرجال!! فإذا كان ذلك فأعظم مكيدته في نفسه ان يمنح القوم إسته (1)!!!.
ورواها المجلسي العظيم في سيرة أمير المؤمنين عليه السلام من بحار الأنوار: ج 8 ص 571 ط الكمباني نقلا عن كتاب الغارات للثقفي رحمه الله، وللكلام مصادر كثيرة وقد ذكره البلاذري تحت الرقم: (98) من ترجمته عليه السلام من أنساب الأشراف: ج 2 ص 127، ط 1، عن المدائني عن ابن جعدبة عنه عليه السلام، ورواه أيضا تحت الرقم: (153) منه، ورواه أيضا ابن قتيبة في عيون الأخبار:
ج 1، ص 184، ورواه أيضا التوحيدي في الإمتاع والمؤانسة: ج 3 ص 183، كما رواه ابن عبد ربه في العقد الفريد: ج 2 ص 187، ط 1.
ورواه أيضا السيد الرضي رحمه الله في المختار: (81) من نهج البلاغة، كما رواه الشيخ الطوسي في الجزء الخامس من أماليه. كما رواه أيضا في أواسط الباب (54) من جواهر المطالب الورق 81 ورواه أيضا في الغدير: ج 2 ص 128، وذكر قطعا منه في مادة: عفس ومرس ولعب من النهاية وغيرها.