وقطعا كثيرة منها ذكرها ابن الأثير في النهاية، فانظر منه المواد التالية:
جذ. وحذ. وحضن. ونفج ونفخ. ونثل. وخضم. وشقشق، وعفط.
وحلأ. وسفف وشنق.
وقال الفيروز آبادي في مادة: (شقق) من كتاب القاموس: والخطبة الشقشقية العلوية لقوله لابن عباس - لما قال له: لو اطردت مقالتك من حيث أفضيت -: يا ابن عباس هيهات تلك شقشقة هدرت ثم قرت!!!
وقال في باب الاستعانة من الجزء الثالث من كتاب تحرير التحبير، ص 383: وأما الناثر فإن أتى في أثناء نثره ببيت لنفسه سمى ذلك تشهيرا، وإن كان البيت لغيره سمي استعانة كقول علي - عليه السلام - في خطبته المعروفة بالشقشقية: [فيا عجبا] بينا هو يستقيلها في حياته، إذ عقدها لآخر بعد وفاته [ثم قال]:
شتان ما يومي على كورها * ويوم حيان أخي جابر فهذا البيت للأعشى استعان به علي عليه السلام كما ترى. أقول:
وللعلامة الأميني رحمه الله في الغدير: ج 7 ص 80 كلام وفيه فوائد.