وتثاقلتم تثاقل من لا نية له في الجهاد، ولا رأي له في اكتساب الأجر!!! ثم خرج إلي منكم جنيد متذائب ضعيف (4) (كأنما يساقون إلى الموت وهم ينظرون) [6 / الأنفال] فأف لكم!!!
ثم نزل عليه السلام فدخل رحله.
كتاب الغارات، چ 1، ص 101، ورواها عنه في البحار: ج 8 ص 650 السطر 10، عكسا.
ورواهما أيضا عن الغارات ابن أبي الحديد في شرح المختار: (67) من خطب النهج من شرحه: ج 6 ص 89.
ورواها أيضا الطبري في تاريخه ج 4 ص 81 - 83، وفي ط: ج 5 ص 108، ومثله في الكامل ج 3 ص 180، وأيضا رواها في ترجمة عبد الرحمان بن شبيب، من تاريخ دمشق ج 32 ص 157، عن أبي عالية أحمد، وأبي عبد الله يحي ابنا أبي علي، عن أبي جعفر بن المسلمة عن أبي طاهر المخلص، عن أحمد بن سليمان عن الزبير بن بكار، عن محمد بن الضحاك، عن أبيه.