لعلكم ترحمون، وإذا هديتم لعلمه فاعملوا بما علمتم به لعلكم تهتدون، فإن العالم العامل بغير علمه كالجاهل الذي لا يستقيم عن جهله (7) بل قد رأيت أن الحجة أعظم، والحسرة أدوم على هذا العالم المنسلخ من علمه [منها] على هذا الجاهل المتحير في جهله، وكلاهما مضلل مثبور.
لا ترتابوا فتشكوا، ولا تشكوا فتكفروا (8)