ماذا تكتسب غدا، وما تدري نفس بأي أرض تموت) [34 لقمان: 31] وتكلم في ذلك بكلام كثير وقال:
لئن بلغني أنك تنظر في النجوم لأخلدنك في الحبس ما دام لي سلطان، فوالله ما كان محمد منجما ولا كاهنا.
أو كما قال [كذا]. [ثم قال لأصحابه: سيروا على اسم الله] (9).
الحديث (437) من ترجمة أمير المؤمنين من كتاب أنساب الأشراف ج 1 الورق 197 / أو ص 395 وقريبا منه رواه في المختار (76) من نهج البلاغة ورواه أيضا في شرح المختار: (36) من النهج: ج 2 ص 269، عن كتاب صفين لابن ديزيل، ورواه أيضا الطبري في تاريخه: ج 4 ص 60 بسند آخر، ولكن لم يذكر كلامه عليه السلام في الذيل. ورواه أيضا في الحديث الأخير، من المجلس: (64) من أمالي الصدوق ص 197، وأشار إليه أيضا في مادة: (حيق) من النهاية ورواه أيضا الحافظ محمد بن يوسف بن محمد البلخي في مناقبه كما في تلخيصه ص 124.