والكلام طويل أخذنا منه موضع الحاجة.
(193) 23 ابن خلكان: قدم [أبو جعفر الجواد عليه السلام] إلى بغداد وافدا على المعتصم ومعه امرأته أم الفضل ابنة المأمون، فتوفي بها....
وتوفي يوم الثلاثاء، لخمس خلون من ذي الحجة سنة عشرين ومائتين، وقيل تسع عشرة ومائتين ببغداد.
ودفن عند جده موسى بن جعفر، في مقابر قريش، وصلى عليه الواثق بن المعتصم (1).
والكلام طويل أخذنا منه موضع الحاجة.
(194) 24 المسعودي: مضى [أبو جعفر محمد الجواد] صلى الله عليه في سنة عشرين ومائتين من الهجرة في يوم الثلاثاء لخمس خلون من ذي الحجة (2).
(195) 25 المسعودي: وفي هذه السنة وهي سنة تسع عشرة ومائتين قبض محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي ابن أبي طالب عليهم السلام، وذلك لخمس خلون من ذي الحجة (3).
(196) 26 الموسوي المكي: توفى [أبو جعفر الثاني] عليه السلام يوم الثلاثاء لخمس خلون من ذي القعدة، سنة عشرين ومائتين، وقيل: تسع عشرة ومائتين ببغداد (4).