إذا لفي ضلال وسعر) * (1).
فقلت في نفسي: ساحر والله!
فعدل إلي، فقال: * (أألقي الذكر عليه من بيننا بل هو كذاب أشر) * (2).
قال: فانصرفت، وقلت بالإمامة، وشهدت أنه حجة الله على خلقه واعتقدته (3).
الرابع إخباره عليه السلام بالوقائع الحالية:
(429) 1 الراوندي رحمه الله: روي عن ابن أورمة (3)، قال: حملت إلى امرأة شيئا