(١) في إثبات الهداة: محمد بن عمير.
(٢) أورق الشجر من فروعها: أظهر كل شجرة ورقها من أغصانها لا من أصولها، ولا ريب في أن وضع الإمام عليه السلام يده كان سببا لذلك كما أنه عليه السلام في السدرة اليابسة دعا فأورقت وحملت من عامها، ولا مراء في أن قوله: (يورق كل شجرة من فروعها) يدل على كثرة الشجرة.
فمن المحتمل أن يكون اللفظ هكذا: (يضع يده على المشجر: منبت الشجر، أو المشجر:
مكان كثير الشجر، والحاصل أنه بعد وضع يده عليه السلام عليه أورق كل شجرة من فروعها). عوالم العلوم: ج ٢٣، ص ١٣١ في الهامش، الرقم الأول.
(٣) في مدينة المعاجز: فروعها.
(٤) دلائل الإمامة: ص ٣٩٩، ح ٣٥٣.
عنه مدينة المعاجز: ج ٧، ص ٣٢١، ح ٢٣٥٨، وإثبات الهداة: ج ٣، ص ٣٤٥، ح ٦٢، بتفاوت يسير.
نوادر المعجزات: ص ١٨١، ح ٦.
قطعة منه في (معجزة تكلمه عليه السلام مع الشاة).
(٥) في مدينة المعاجز وإثبات الهداة، ونوادر المعجزات: إبراهيم بن سعيد.

مفاتيح البحث: الإمام أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهما السلام ⁽²⁾، إبراهيم بن سعد ⁽¹⁾، محمد بن عمر ⁽¹⁾، الضرب ⁽¹⁾، كتاب نوادر المعجزات لمحمد بن جرير الطبري ( الشيعي) ⁽¹⁾، كتاب مدينة المعاجز للسيد هاشم البحراني ⁽³⁾