بستانا، فقلت له (1): جعلت فداك! إني مولع بأكل الطين، فادفع الله لي.
فسكت، ثم قال لي بعد أيام ابتداء منه: يا أبا هاشم! قد أذهب الله عنك أكل الطين.
قال أبو هاشم: فما شئ أبغض إلي (2) منه (3).
الثاني لدفع الزلازل بالأهواز:
1 الشيخ الصدوق رحمه الله:... عن علي بن مهزيار، قال: كتبت إلى أبي جعفر عليه السلام وشكوت إليه كثرة الزلازل في الأهواز ترى لنا التحول عنها؟