بالله (1).
(213) 15 المسعودي رحمه الله: قيل إن أم الفضل بنت المأمون لما قدمت معه [أي مع أبي جعفر الجواد عليه السلام] من المدينة إلى المعتصم، سمته (2).
(214) 16 محمد الحنفي: ثم أو عز المعتصم إلى أم الفضل أخته، زوجة الإمام [أبي جعفر محمد الجواد عليه السلام]، فسقته سما، وتوفى منه (3).
(215) 17 الموسوي المكي رحمه الله: قبض أبو جعفر محمد الجواد بن علي الرضا عليهما السلام ببغداد وكان سبب وصوله إليها أشخاص المعتصم له من المدينة فقدم بغداد مع زوجته أم الفضل بنت المأمون لليلتين بقيتا من المحرم....
ويقال: إنه مات مسموما....
وقيل: إنه مات مسموما، سمته زوجته (4).
والكلام طويل أخذنا منه موضع الحاجة.
(216) 18 ابن حجر الهيتمي رحمه الله: يقال: إنه [أي أبا جعفر الجواد عليه السلام] سم أيضا، عن ذكرين وبنتين (5)