في غيره " (1).
وقال في إجازته للشيخ أحمد العاملي: "... كتاب الكافي في الحديث، الذي لم يعمل للأصحاب مثله، وهو يروي عمن لا يتناهى من رجال أهل البيت... الخ " (2).
قال المولى محمد تقي المجلسي في إجازته للميرزا إبراهيم ابن المولى كاشف الدين محمد اليزدي في سنة 1063 ه: "... سيما كتاب الكافي، الذي لم يصنف في الاسلام مثله... " (3).
قال المولى محمد طاهر القمي في إجازته للعلامة المولى محمد باقر المجلسي في سنة 1086 ه: "... قد طلب مني إجازة ما صح لي إجازته مما صنفه ورواه علمائنا الماضون، وسلفنا الصالحون، من الكتب الأربعة المشهورة، التي هي دعائم الايمان، ومرجع الفقهاء في هذا الزمان، أعني كتاب الكافي للشيخ ثقة الاسلام محمد بن يعقوب الكليني، و... " (4).
وقال الفيض الكاشاني في شرحه للكافي: " الكافي... أشرفها، وأوثقها، وأتمها، وأجمعها، لاشتماله على الأصول من بينها، وخلوه من الفضول وشينها... " (5).
وقال المولى محمد تقي المجلسي في شرحه على " من لا يحضره الفقيه " بالفارسية: "... وهم چنين أحاديث مرسله محمد بن يعقوب كليني، ومحمد بن بابويه قمي بلكه جميع أحاديث ايشان كه در كافي ومن لا يحضر است، همه را صحيح