ربما خير للرجل، في قطع يده وموت ولده وذهاب ماله.
6671 (6) يب 306 - عنه عن كا 132 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد عن علي بن حديد، عن فقيه 112 - - 1 - مرازم، قال: (لي - كا) أبو عبد الله عليه السلام:
إذا أراد أحدكم شيئا فليصل ركعتين، ثم ليحمد الله (عز وجل - فقيه) وليثن عليه و - 3 - يصلى - 4 - على محمد - 5 - و (على - كا خ) أهل - 6 - بيته، ويقول:
اللهم ان كان هذا الامر خير إلى في ديني ودنياي فيسره لي، واقدره - 7 - (لي - فقيه) وان كان (على - يب) غير ذلك فاصرفه عنى، (قال مرازم - فقيه) فسئله (عن - يب) اي شئ اقرأ - 8 - فيهما، فقال: اقرأ فيهما ما شئت (و - يب كا) ان شئت قرأت - 9 - (فيهما - فقيه كا) قل هو الله أحد، وقل يا أيها الكافرون. فقيه وقل هو الله أحد يعدل ثلث القرآن.
6672 (7) كا 131 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عثمان بن عيسى، عن يب 306 الحسين بن سعيد عن عثمان بن عيسى عن عمرو بن شمر، عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام، قال كان علي بن الحسين عليهما السلام إذا هم بأمر حج أو عمرة أو بيع أو شراء أو عتق، تطهر ثم صلى ركعتي الاستخارة، فقرأ - 10 - فيهما بسورة الحشر وبسورة الرحمن، ثم يقرء المعوذتين وقل هو الله أحد (إذا فرغ وهو جالس في دبر الركعتين - كا) ثم يقول: اللهم ان كان كذا وكذا خيرا في ديني ودنياي (وآخرتي - يب ط) وعاجل امرى وآجله (فصل على محمد وآله - كا) ويسره لي على - 11 - أحسن الوجوه، وأجملها.
اللهم وان كان كذا وكذا شرا لي في ديني ودنياي وآخرتي وعاجل امرى