22 - تفسير العياشي: عن يعقوب بن شعيب قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام " وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون " قال: كانوا يقولون: نمطر بنوء كذا وبنوء كذا (1) ومنها أنهم كانوا يأتون الكهان فيصدقونهم فيما يقولون (2).
23 - تفسير العياشي: عن محمد بن الفضيل، عن الرضا عليه السلام قال: شرك لا يبلغ به الكفر (3).
24 - تفسير العياشي: عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: شرك طاعة قول الرجل لا والله وفلان، ولولا الله وفلان، والمعصية منه (4).
25 - تفسير العياشي: عن أبي بصير، عن أبي إسحاق قال: هو قول الرجل: لولا الله وأنت ما صرف عني كذا وكذا وأشباه ذلك (5).
26 - تفسير العياشي: عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: شرك طاعة وليس بشرك عبادة، والمعاصي التي يركبون مما أوجب الله عليها النار شرك طاعة أطاعوا الشيطان وأشركوا بالله في طاعته، ولم يكن بشرك عبادة فيعبدون مع الله غيره (6).
27 - تفسير العياشي: عن مالك بن عطية، عن أبي عبد الله في قوله: " وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون " قال: هو قول الرجل لولا فلان لهلكت، ولولا