الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٦٦ - الصفحة ٣٣١
* الجزء الثاني * من كتاب
الايمان والكفر
(أبواب)
مكارم الأخلاق
(٣٣١)
مفاتيح البحث:
الايمان والكفر
(1)
،
مكارم الأخلاق
(1)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
326
327
328
329
330
331
332
333
334
335
336
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تعريف الكتاب
تعريف الكتاب 1
2
* الباب الثامن والعشرون * الدين الذي لا يقبل الله اعمال العباد الا به، وفيه: آيات، و: 16 - حديثا
1
3
فيما عرضه عبد العظيم الحسني عليه السلام على علي بن محمد النقي عليهما السلام من عقائده
1
4
في أن من لم يكن اماميا صحيح العقيدة فهو كافر
4
5
في أن عمرو بن حريث وصف عقائده على أبي عبد الله عليه السلام
5
6
الفرائض العشرة اللاتي افترضها الله على عباده
13
7
الدين الذي افترض الله عز وجل على العباد
15
8
* الباب التاسع والعشرون * أدنى ما يكون به العبد مؤمنا، وأدنى ما يخرجه عنه، وفيه: 3 - أحاديث
16
9
في قول الصادق عليه السلام: أدنى ما يكون به العبد مؤمنا: يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله، ويقر بالطاعة، ويعرف إمام زمانه، وأدنى ما يخرج به الرجل من الايمان: الرأي يراه مخالفا للحق فيقيم عليه
16
10
* الباب الثلاثون * ان العمل جزء الايمان، وان الايمان مبثوث على الجوارح، وفيه: آيات، و: 30 - حديثا
18
11
تفسير قوله عز وجل: " وما كان الله ليضيع إيمانكم " وحكم من صلى ومات قبل التحويل
18
12
فيما قاله الشهيد الثاني رفع الله درجته في بيان حقيقة الكفر وما اعترض عليه وما أجيب
20
13
في مانعية تعريف الايمان، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله
21
14
في أن الله تبارك وتعالى فرض الايمان على جوارح ابن آدم، وقسمه عليها، وفيه شرح بالتفصيل بنحو الأتم والأكمل
23
15
في أن للايمان حالات ودرجات ومراتب: التام، والناقص، والراجح، والتحقيق في ذلك
33
16
الظاهر من الأخبار الكثيرة عدم مؤاخذة هذه الأمة على الخواطر والعزم على المعاصي
39
17
معنى اللغو
45
18
فيما قاله بعض المحققين في تفاضل درجات الايمان بقدر السبق والمبادرة إلى إجابة الدعوة، وفيه وجوه
56
19
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: الايمان إقرار باللسان، ومعرفة بالقلب، وعمل بالأركان
63
20
العلة التي من أجلها سمي تارك الصلاة كافرا، ولا يسمي الزاني وما أشبهه كافرا
66
21
فيما رواه أبو الصلت عن الرضا عليه السلام... عن النبي صلى الله عليه وآله: الايمان عقد بالقلب ونطق باللسان وعمل بالأركان
69
22
في قول النبي صلى الله عليه وآله: أسرع الذنوب عقوبة كفران النعمة
70
23
فيما فرض الله تعالى على الجوارح، وبيانه بالتفصيل
73
24
ما فرضه على اللسان والأذنين
75
25
ما فرضه على العينين واليدين
76
26
ما فرضه على الرجلين والرأس
77
27
السبت سنة من الله لموسى عليه السلام وبعثة عيسى عليه السلام ومحمد صلى الله عليه وآله
86
28
فلما أذن الله لمحمد صلى الله عليه وآله وسلم في الخروج من مكة إلى المدينة
89
29
في أن سورة النور أنزلت بعد سورة النساء
90
30
محكمات ومتشابهات القرآن ومعناهما
91
31
في أن المنسوخات من المتشابهات
93
32
في أن الايمان في بداية بعثة كل رسول كان مجرد التصديق بالتوحيد والرسالة
95
33
معنى الشرع
98
34
تفسير قوله عز وجل: " ومن يقتل مؤمنا متعمدا " واستدل به من قال بخلود أصحاب الكبائر في النار، وأول بوجوه
114
35
* تذييل نفعه جليل * فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا في الايمان والاسلام....
126
36
في أن الاسلام يطلق غالبا على التكلم بالشهادتين والاقرار الظاهري
127
37
الآيات والأخبار الدالة على دخول الأعمال في الايمان، وما ذكره المحقق الطوسي قدس سره في أصول الايمان عند الشيعة والمعتزلة
128
38
فيما ذكره العلامة نور الله ضريحه في شرح التجريد في اختلاف الناس في الايمان، ومعنى الكفر، والمؤمن عند المعتزلة والوعيدية
129
39
في أن الفاسق هل هو مؤمن أم لا، وفيما ذكره الشيخ المفيد قدس الله روحه في كتاب المسائل في أن مرتكب الكبائر لا يخرج عن الاسلام بل هو فاسق، وما قاله الشهيد الثاني رحمه الله في معنى الايمان
130
40
مذهب الأشاعرة والكرامية وغيرهما.
131
41
وجوب معرفة الله تعالى بالنظر ووجوب شكر المنعم
133
42
بحث في التقليد واحتجاج من مقال بوجوبه ومنعه
135
43
في قول سفيان الثوري: عليكم بدين العجائز
136
44
الخروج من الكفر بكلمتي الشهادتين
139
45
فيما قالت المعتزلة
140
46
الجمع بين الآيتين ورفع التعارض
143
47
سند الأحاديث من حيث الاعتبار، وترجمة: عبد الرحيم، وأنه مجهول
144
48
بحث في التصديق القلبي واللساني
146
49
* الباب الحادي والثلاثون * في عدم لبس الايمان بالظلم، وفيه: آية، و: 11 - حديثا
150
50
جواب الزنديق المدعي للتناقض في القرآن
151
51
قصة رجل أسلم فمات وصلى عليه النبي صلى الله عليه وآله
152
52
* الباب الثاني والثلاثون * درجات الايمان وحقائقه، وفيه: آيات، و: 28 - حديثا
154
53
تفسير قوله عز اسمه: " هم درجات عند الله " ومعنى الدرجات.
155
54
تفسير قوله عز اسمه: " والسابقون السابقون " وأن السابقين أربعة: ابن آدم المقتول، ومؤمن آل فرعون، وحبيب النجار، وعلي بن أبي طالب عليه السلام
156
55
فضل المهاجرين على الأنصار وفضلهما على التابعين.
158
56
الايمان على سبعة أسهم، وتوضيح ذلك.
159
57
في أن لكل مسلم من الاسلام سهم، وقصة رجل كان له جار نصراني فدعاه إلى الاسلام فاجابه و...
162
58
في قول الصادق عليه السلام: لو علم الناس كيف خلق الله تبارك وتعالى هذا الخلق لم يلم أحد أحدا، وفيه بيان
164
59
إن الايمان عشر درجات فلا يقولن صاحب الاثنين لصاحب الواحد لست على شئ، و...، وفيه بيان وتوضيح
165
60
في وصية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام
170
61
* الباب الثالث والثلاثون * السكينة وروح الايمان وزيادته ونقصانه، وفيه: آيات، و: 22 - حديثا
175
62
تفسير قوله تبارك وتعالى: " قال بلى ولكن ليطمئن قلبي " وإن الايمان واليقين قابلان للشدة والضعف
176
63
تفسير قوله تعالى: " كتب في قلوبهم الايمان "
178
64
جواب علي عليه السلام لمن قال: إن ناسا زعموا أن العبد لا يزني وهو مؤمن ولا يسرق ولا يشرب الخمر ولا يأكل الربوا ولا يسفك الدم الحرام وهو مؤمن، وبيانه عليه السلام في أرواح الخمسة ومعنى: " أصحاب الميمنة وأصحاب المشأمة والسابقون "، وفي ذيله بيان وتوضيح وتأييدات
179
65
جواب من قال: إن الانسان إذا مات على غير معرفة فكيف يبعث عارفا
186
66
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إذا زنى الرجل فارقه روح الايمان
190
67
تفسير قوله عز وجل: " فأصحاب الميمنة ما أصحاب الميمنة وأصحاب المشأمة ما أصحاب المشأمة والسابقون السابقون " وقول أبي جعفر عليه السلام لجابر: إن الله خلق الخلق على ثلاث طبقات وأنزلهم ثلاث منازل، وبيانه عليه السلام تفصيلا
191
68
في أن للمؤمن روح خاصة، وبيان ذلك
194
69
في سلب الايمان وعوده على المؤمن، وتوضيحه
197
70
تفسير قوله تبارك وتعالى: " هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين " المراد ومعنى السكينة
199
71
في أن الايمان من الله عز وجل
200
72
* تذييل * في أن المتكلمين من الخاصة والعامة اختلفوا في أن الايمان هل يقبل الزيادة والنقصان أم لا، وما قاله الشهيد الثاني قدس سره
201
73
معنى قوله عز وجل: " وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا "
202
74
توجيه وجيه في قبوله الزيادة
204
75
في أن بكر بن صالح الرازي ضعيف وأبو عمر الزبيري مجهول
205
76
البحث في حقيقة الايمان تفصيلا
206
77
هل الطاعات من الايمان أم لا، ومذهب الأشاعرة والمعتزلة والشافعي وأبي حنيفة وإمام الحرمين، وقول القائل: إن التصديق لا يتفاوت
208
78
احتج القائلون بالزيادة والنقصان بالعقل والنقل
209
79
فيما أجابهم
210
80
* الباب الرابع والثلاثون * ان الايمان مستقر ومستودع وامكان زوال الايمان، وفيه: آية، و: 19 - حديثا
212
81
تفسير قوله تبارك وتعالى: وهو الذي أنشأكم من نفس واحدة فمستقر ومستودع
212
82
المؤمن كيف ينقل من الايمان إلى الكفر
213
83
فيما قاله المتكلمون في زوال الايمان، وما نقل عن الشهيد الثاني والسيد المرتضى رضي الله عنهما
214
84
الاستدلال بحكم المرتد
216
85
معنى الحسرة والندامة والويل
218
86
فيما قاله الإمام موسى الكاظم عليه السلام في زوال الايمان وثباته
219
87
ترجمة أبو الخطاب وإنه كافر ملعون
220
88
تحقيق من العلامة المجلسي رحمه الله
225
89
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في إيمان الثابت والعارية
227
90
فيما ذكره ابن أبي الحديد في شرحه على نهج البلاغة
228
91
الهجرة هجرتان
229
92
الهجرة في زمان الغيبة، وما قاله القطب الراوندي
231
93
* الباب الخامس والثلاثون * العلة التي من اجلها لا يكلف الله المؤمنين عن الذنب، وفيه: حديثان
235
94
في قول رجل لأبي عبد الله عليه السلام: والله إني لمقيم على ذنب منذ دهر أريد أن أتحول منه إلى غيره فما أقدر عليه، قال له: إن تكن صادقا فان الله يحبك وما يمنعك من الانتقال عنه إلا أن تخافه، وذم العجب
235
95
* الباب السادس والثلاثون * الحب في الله والبغض في الله وفيه: 34: - حديثا
236
96
إن من أوثق عرى الايمان الحب في الله والبغض في الله
236
97
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ود المؤمن للمؤمن في الله من أعظم شعب الايمان
240
98
معنى قوله عز وجل: " حبب إليكم الايمان " ومعنى الحب والبغض
241
99
إذا أردت أن تعلم أن فيك خيرا، والمرء مع من أحب
247
100
عن أبي عبد الله عليه السلام: قد يكون حب في الله ورسوله، وحب في الدنيا
249
101
مدح زيد بن الحارثة وابنه أسامة
251
102
لا يدخل الجنة أحد إلا بجواز من علي عليه السلام
251
103
في قول الله عز وجل لموسى عليه السلام: هل عملت لي عملا؟ قال: صليت...
252
104
* الباب السابع والثلاثون * صفات خيار العباد وأولياء الله وفيه ذكر بعض الكرامات التي رويت عن الصالحين، وفيه: آيات، و: 40 - حديثا
254
105
تفسير قوله عز وجل: " ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم " واختلف في أولياء الله
257
106
قوله عز اسمه: " وعباد الرحمان الذين يمشون على الأرض هونا "
260
107
تفسير سورة والعصر بتمامها
270
108
قصة جابر الجعفي وإخباره بموت رجل مؤمن
270
109
قصة فضيل بن يسار، ووضع يده إلى عورته بعد موته
272
110
إن الله تبارك وتعالى أحفى أربعة في أربعة
274
111
فيما رواه نوف عن أمير المؤمنين عليه السلام في صفة الزاهدين
275
112
قصة جابر بن يزيد الجعفي وإرساله رجلا إلى المدينة بطي الأرض ثم إلى الكوفة، وقول أبي جعفر عليه السلام: من أطاع الله أطيع
279
113
قصة صبية منكسرة اليد
282
114
قصة علي بن عاصم الزاهد والسبع الذي كفه منتفخة بقصبه، فاخرج القصبة
286
115
قصة رجل وإبراهيم الخليل عليه السلام، وقصة أصحاب الرقيم
287
116
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: من عرف الله وعظمه منع فاه....
288
117
ترجمة: النهر تيري والجريري، ونسبتهما
289
118
الخطبة التي خطبها الحسن بن علي عليهما السلام
294
119
في قول علي عليه السلام: كان لي فيما مضى أخ في الله، وكان يعظمه في عيني صغر الدنيا في عينه وكان خارجا من سلطان بطنه، وما قاله ابن أبي الحديد في شرحه، والعلامة المجلسي رحمه الله وبعض الأفاضل
295
120
أشبه الناس برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من كان...
306
121
بعض الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام، وشرحها في صفات خيار العباد
308
122
خطبة أخرى منه عليه السلام، وشرحها
311
123
شطر من خطبته عليه السلام، وشرحها
316
124
أولياء الله
319
125
قصة موسى بن عمران عليه السلام حين انطلق ينظر في أعمال العباد، فأتى رجلا من أعبد الناس
323
126
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام عند تلاوة: " رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله " وشرحها
325
127
الدعاء الذي دعا به علي عليه السلام، وإنه مناجاة من مناجاة أولياء الله، وفيه شرح
329
128
* انتهى الجزء الأول من كتاب الايمان والكفر * * ويتلوه الجزء الثاني * * الجزء الثاني من كتاب الايمان والكفر * * أبواب مكارم الأخلاق * * الباب الثامن والثلاثون * جوامع المكارم وآفاتها وما يوجب الفلاح والهدى وفيه: آيات، و: 132
332
129
تفسير الآيات
340
130
فيما قاله رجل للصادق صلى الله عليه وآله وسلم: يقول الله عز وجل:....
341
131
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أنا وعلي أبوا هذه الأمة، ولحقنا عليهم أعظم من حق أبوي ولادتهم
343
132
معنى: اليتامى والمساكين
344
133
في مهاجرة أمير المؤمنين عليه السلام من مكة إلى المدينة ليلحق بالنبي صلى الله عليه وآله
350
134
علامات أهل الدين
364
135
خمس من لم تكن فيه لم يكن فيه كثير مستمتع
369
136
فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام
370
137
الهدية التي أهداها الله تبارك وتعالى إلى رسوله صلى الله عليه وآله، ومعنى الزهد
373
138
معنى الاخلاص واليقين
374
139
عن علي عليه السلام خمسة لو رحلتم فيهن لم تقدروا على مثلهن
376
140
سبعة أنفار في ظل عرش الله
377
141
فيما قاله إبليس لعنه الله
378
142
أربع من كن فيه كمل إسلامه
380
143
في قول موسى بن عمران عليه السلام: إلهي ما جزاء من شهد أني رسولك ونبيك، ومن قام بين يديك ويصلي، ومن أطعم مسكينا، ومن وصل رحمه، ومن ذكرك بلسانه وقلبه، إلى آخر الحديث
383
144
كان فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله أبا ذر رحمة الله عليه
388
145
اخفاء المصيبة واعطاء الصدقة وبر الوالدين والحب لمحمد وآل محمد صلى الله عليه وآله أجمعين
390
146
في قبول الصلاة
391
147
فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله بني عبد المطلب
393
148
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: ما عبد الله بمثل العقل، وما تم عقل امرء حتى يكون فيه عشر خصال...
395
149
كان فيما أوصى به النبي صلى الله عليه وآله وسلم الطهارة (الوضوء)
396
150
القدر والمنزلة في العلم، ومدح العلم
399
151
فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام: في صفات الشيعة
401
152
كمال المؤمن في ثلاث خصال
405
153
الخير كله في تكثير العلم والعمل
409
154
فيما ناجى به موسى بن عمران عليه السلام
411
155
في قول النبي صلى الله عليه وآله: الرفق كرم، والحلم زين، والصبر خير مركب
414
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org