28 - الكافي: علي، عن أبيه، عن حماد، عن حريز، عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام (قال:) إن أسماء بنت عميس نفست بمحمد بن أبي بكر، فأمرها رسول الله صلى الله عليه وآله حين أرادت الاحرام من ذي الحليفة أن تحتشي بالكرسف والخرق وتهل بالحج، الخبر (1).
29 - الطرائف: أحمد بن حنبل في مسنده بإسناده إلى المستظل (2) قال: إن عمر بن الخطاب خطب إلى علي عليه السلام أم كلثوم فاعتل بصغرها، فقال له: لم أكن أريد الباه ولكن سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: كل حسب ونسب منقطع يوم القيامة ما خلا حسبي ونسبي، وكل قوم فإن عصبتهم لأبيهم ما خلا ولد فاطمة فإني أنا أبوهم وعصبتهم (3).
[كنز الكراجكي: عن القاضي السلمي أسد بن إبراهيم، عن عمر بن علي العتكي، عن محمد بن إسحاق، عن الكديمي، عن بشر بن مهران، عن شريك بن شبيب، عن عروة، عن المستطيل بن حصين مثله، إلا أن فيه: فاعتل بصغرها وقال: إني أعددتها لابن أخي جعفر، ومكان " كل قوم " " كل بني أنثى " (4)].
30 - الكافي: علي، عن أبيه، عن ابن محبوب، عن البطائني، عن أبي بصير، عن عمران بن ميثم أو صالح بن ميثم، عن أبيه قال: أنت امرأة مجح أمير المؤمنين عليه السلام فقالت: يا أمير المؤمنين إني زنيت فطهرني، وساق الحديث الطويل إلى أن قال: فأخرجها أمير المؤمنين عليه السلام إلى الظهر بالكوفة فأمر أن يحفر لها حفيرة ثم