بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٤٢

* (بسمه تعالى وله الحمد) * انتهى الجزء الثاني والأربعون من كتاب " بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار " من هذه الطبعة النفيسة وبه تم أجزاء المجلد التاسع في تاريخ أمير المؤمنين صلوات الله عليه حسب تجزئة المصنف أعلى الله مقامه.
ولقد بذلنا الجهد عند الطبع في التصحيح والمقابلة طبقا للنسخة التي صححها الفاضل المكرم الشيخ يحيى العابدي بما فيها من التعليق والتنميق، والله ولي التوفيق.
محمد الباقر البهبودي

(٣٤٢)

الرقم	العنوان	الصفحة

1	تعريف الكتاب	تعريف الكتاب 1
2	* الباب الخامس عشر والمأة * ما ظهر في المنامات من كراماته ومقاماته ودرجاته صلوات الله عليه وفيه بعض النوادر	1
3	الرؤيا التي رأتها امرأة عباسية	1
4	الرؤيا التي رآها رجل وقصة جاره الذي يلعن عليا عليه السلام وما قال في تأييدها وصحتها العلامة المجلسي رحمه الله	2
5	قصة أمير ملعون نقلها العلامة الحلي قدس سره	4
6	في رجل اعطى ماله للعلويين وكتب: هذا ما أخذه علي عليه السلام وقصته بعد إفلاسه	7
7	رد بصر عمياء بحبه	8
8	قصة أحمد بن حمدون وكان شديد العناد لعلي عليه السلام ببلدة موصل	10
9	قصة عبد الله المبارك وهو يريد الحج، وأنه رأى امرأة علوية على بعض المزابل بالكوفة تنتف ريش بطة ميتة، فأعطاها دنانيره، فرأى رسول الله صلى الله عليه وآله في المنام وهو يقول إن الله تعالى خلق ملكا يحج عنك كل عام إلى يوم القيامة	11
10	قصة امرأة علوية ببلخ مات بعلها فخرج إلى سمرقند، وقصتها مع شيخ البلد وهو يطلب عنها البينة، وقصتها مع المجوسي، وما رأى في المنام و إسلامه بيدها	12
11	قصة مجوسي تزوج ابنته من ابنه، وأرسل طعاما إلى جاره ودعاؤهم له واستجابة دعائهم، وقصة ابن الخضيب الذي كان كاتبا للسيدة أم المتوكل لعنه الله، وانفاقها للعلويين وما رأت في المنام	14
12	* الباب السادس عشر والمأة * جوامع معجزاته صلوات الله عليه، ونوادرها	17
13	في رجل تكلم عليه السلام في اذنه فحفظ القرآن كله، وأن قوله تعالى: " وقال الانسان مالها " هو علي عليه السلام وتكذيبه الرجل الذي ادعى أنه يتولاه وقوله عليه السلام: لا يحبنا مخنث ولا ديوث ولا ولد زناء ولا من حملته أمه في حيضها	17
14	فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في فضيلة علي عليه السلام وقوله صلى الله عليه وآله: أيكم قضى البارحة ألف درهم وسبعمأة درهم، فقال علي عليه السلام: أنا، وحدثه	22
15	في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أيكم قتل البارحة رجلا غضبا لله ولرسوله فقال علي عليه السلام أنا، وحدثه	24
16	في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: أيكم استحيا البارحة من أخ له في الله ثم كايد الشيطان، وقوله عليه السلام أنا، وقصة ذلك	25
17	في أنه عليه السلام وقى بنفسه نفس ثابت بن قيس الأنصاري	27
18	طاعة الشجرتين له عليه السلام لما أرادوا المنافقون ان ينظروا إلى ما يخرج منه	29
19	في عدم سقوط الحائط عليه عليه السلام وعلى أصحابه	31
20	في أن العباس جاء إلى علي عليه السلام ويطالبه بميراث النبي صلى الله عليه وآله	32
21	من عجائبه ومعجزاته عليه السلام	33
22	في أنه عليه السلام يلبس في البرد الشديد الثوب الرقيق، وفي الحر الشديد القباء والثوب الثقيل، وكان لا يجد الحر والبرد	35
23	فيما ضمنه النبي صلى الله عليه وآله لأبي الصمصام العبسي، وطلبه بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وما قاله أبو بكر، وقول سلمان رضي الله تعالى عنه: كردى ونكردى وحق از مير ببردى	36
24	فيمن نقل فضائل علي عليه السلام من العامة	37
25	في قول معاوية لابن عباس: إنا كتبنا في الآفاق ننهى عن ذكر مناقب علي عليه السلام فكف لسانك، قال: أفتنهانا عن قراءة القرآن	38
26	إلقاء شبه عيال معاوية على عيال محب لأمير المؤمنين عليه السلام	39
27	فيما اعترف وقال عمر بن الخطاب في فضائل ومعجزات علي عليه السلام	42
28	قصة صفوان الأكحل وكان محبا لعلي عليه السلام ولم تحرقه النار	43
29	قصة طبيب يوناني وما قاله لعلي عليه السلام، وأن السم لا يضره	45
30	* الباب السابع عشر والمأة * ما ورد من غرائب معجزاته عليه السلام بالأسانيد الغريبة	50
31	معجزة رآها سلمان رضي الله تعالى عنه منه عليه السلام	50
32	معجزة أخرى منه عليه السلام	54
33	معرفته عليه السلام منطق الحمامتين	56
34	* أبواب * * ما يتعلق به ومن ينتسب إليه * * الباب الثامن عشر والمأة * أسلحته وملابسه ومراكبه ولوائه وساير ما يتعلق به صلوات الله عليه من أشباه ذلك	57
35	معنى قوله تعالى: " وأنزلنا الحديد " ونزول ذو الفقار	57
36	العلة التي من أجلها سمي ذو الفقار ذا الفقار، وطوله وعرضه، ودرعه عليه السلام	58
37	مركوبه عليه السلام والعلة التي سمي دلدل دلدلا، ولوائه وخاتمه	59
38	في العقيق والتختم به باليمين	61
39	في أنه كان لعلي عليه السلام أربعة خواتيم يتختم بها	68
40	* الباب التاسع عشر والمأة * صدقاته ومواليه صلوات الله عليه	71
41	في أنه عليه السلام وقف ماء ينبع	71
42	صورة ما وصى بها عليه السلام مفصلا لأزواجه وأولاده وأقربائه	72
43	* الباب العشرون والمأة * أحوال أولاده وأزواجه وأمهات أولاده صلوات الله عليه وفيه بعض الرد على الكيسانية	74
44	في أن عدد أولاده عليه السلام كان سبعة وعشرون ذكرا وأنثى	74
45	في أن النسل من ولد مولانا أمير المؤمنين عليه السلام لخمسة: الحسن والحسين عليهما السلام ومحمد بن الحنفية وعمر الأكبر والعباس	75
46	فيما قاله محمد بن الحنفية لعلي بن الحسين عليهما السلام بالإمامة والوصاية، وشهادة الحجر الأسود، وما قاله السيد الحميري في أوان أمره	77
47	الدلايل على فساد مذهب الكيسانية	81
48	في أن أمير المؤمنين عليه السلام جمع بنيه وهم اثنا عشر ذكرا وقال لهم ما قال في وصيته إلى الحسن والحسين عليهما السلام	87
49	قصة أم كلثوم بنت علي عليه السلام وأنه كانت جنية بمثلها وتزوجها فلان	88
50	في أزواجه عليه السلام وتعدادهن	91
51	فيما قاله ابن أبي الحديد في شرحه في محمد بن الحنفية	98
52	فيما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في جواب المسائل السروية في الخبر الوارد بتزويج أمير المؤمنين عليه السلام ابنته من عمر لم يثبت	107
53	فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في الحنفية، وتزويجه عليه السلام بنته	108
54	فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله في ذلك	109
55	* الباب الحادي والعشرون والمأة * أحوال إخوانه وعشائره صلوات وسلامه عليه	110
56	فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله لعقيل	110
57	فيما قاله عقيل لأمير المؤمنين عليه السلام وخروجه إلى الشام وما قال لمعاوية وأصحابه	111
58	فيما قاله ونقله ابن أبي الحديد في عقيل وأقواله في مجلس معاوية	112
59	قصة عقيل وطلبه من معاوية أربعون ألفا لجارية، وقوله: فتلد لي غلاما إذا أغضبته يضرب عنقك، وما جرى بين مسلم ومعاوية	116
60	فيما سئله معاوية عن عقيل عن قصة الحديد المحماة، وقصة زق من العسل	117
61	قصة أروى بنت الحارث بن عبد المطلب ومعاوية وما قالت في طعن معاوية وفضيلة علي عليه السلام وأشعارها	118
62	* الباب الثاني والعشرون والمأة * أحوال رشيد الهجري وميثم التمار وقنبر رضي الله عنهم أجمعين	121
63	في قول أمير المؤمنين عليه السلام لرشيد رضي الله تعالى عنه وعنا: كيف صبرك إذا ارسل إليك دعي بني أمية فقطع يديك ورجليك ولسانك، ففعل به عبيد الله بن زياد لعنه الله	121
64	فيما قاله عليه السلام لقنبر رضي الله تعالى عنه وعنا	122
65	فيما قاله عليه السلام لميثم التمار في كيفية شهادته وإخباره بالنخلة التي يصلب عليها وما قاله رضوان الله تعالى عليه وعلينا لعمرو بن حريث	124
66	في أن أول من الجم في الاسلام ميثم التمار	125
67	قصة قنبر رحمه الله وشهادته بيد الحجاج لعنه الله	126
68	بيان من العلامة المجلسي قدس سره في التقية والجمع بين أخبارها	127
69	في أن ميثم رحمه الله أخبر عليا عليه السلام بأنه يختضب لحيته من رأسه	131
70	فيما قاله قنبر رحمه الله في مدح أمير المؤمنين عليه السلام، وبلغ نهاية المدح، وتوضيح من العلامة المجلسي قدس سره	133
71	إخباره عليه السلام لميثم التمار رضوان الله تعالى عليه وعلينا بأنه يقتل وأراه مكانه	138
72	في أن رشيد الهجري رضي الله تعالى عنه وعنا تمثل بمثال رجل من أهل الشام ودخل على عبيد الله فاعتنقه، وما رأى أبو أراكة	140
73	* الباب الثالث والعشرون والمأة * حال الحسن البصري	141
74	فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام له	141
75	فيما قالته أم سلمة رضي الله عنها للحسن البصري في علي عليه السلام عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم	142
76	في أن أصحاب الكهف كانوا صيارفة	143
77	* الباب الرابع والعشرون والمأة * أحوال ساير أصحابه عليه السلام وفيه أحوال عبد الله بن العباس	145
78	في قوله عليه السلام سلوني، وما قال سعد بن أبي وقاص، واخباره عليه السلام بأن عمر بن سعد يقتل الحسين عليه السلام	146
79	علمه واخباره عليه السلام بمن يبايعه وبعدد من يأتي من عسكر الكوفة وفيه ذكر أويس القرني رضي الله تعالى عنه وعنا، وقصة بشر بن أرطاة باليمن، وما قاله عليه السلام لجويرية بن مسهر	147
80	قصة كميل بن زياد النخعي رضوان الله عليه، وأنه قتل بيد الحجاج	148
81	في أن الأشعث وجرير لعنهما الله لما رأيا ضبا قالا: السلام عليك يا أمير المؤمنين، خلافا على علي عليه السلام وما قاله عليه السلام لهما	149
82	فيما قاله ابن عباس في مرضه الذي مات فيه، وما فعله ببيت المال بالبصرة	152
83	فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في أويس القرني رضي الله عنه	155
84	قصة مالك بن الأشتر رضي الله عنه وبعض أهل السوق الذي رمى به، ودخوله بالمسجد ليستغفر له، وقصة أحنف	157
85	في وفود عبد الله بن عباس على معاوية وما جرى بينهما	165
86	قصة ربيع بن زياد الحارثي الذي أصابته نشابة في جبينه، فأتاه علي عليه السلام عائدا وما قاله عليه السلام لأخيه عاصم بعد ما لبس العباء وترك الملاء وغم أهله	173
87	في أحوال شريح القاضي وذكر بعض أخباره	175
88	في أحوال مالك بن الحارث الأشتر رضي الله تعالى عنه وعنا، وأحوال أبي ذر الغفاري رضى الله تعالى عنه وعنا ووفاته ومن غسله وكفنه ودفنه	176
89	قصة أبي أمامة الباهلي ومعاوية	179
90	كتابه وبوابه ومؤذنه وخدامه وخادمته عليه السلام	180
91	من كتاب له عليه السلام إلى عبد الله العباس، وفيه بيان وتوضيح	181
92	* الباب الخامس والعشرون والمأة * النوادر	186
93	فيما رواه أبو الأسود بأن رجلا سأل عليا عليه السلام فدخل منزله ثم خرج و أجابه فإذا سئل عنه العلة؟ قال: كنت حاقنا، ولا رأى لثلاثة: لحاقن، و حازق، وحاقب، وأنشد في الموضوع أشعارا	187
94	فيما قاله عليه السلام في الصبر	188
95	معنى قوله عليه السلام: أنا الذي علوت فقهر، أنا الذي أحيي وأميت، أنا الأول والاخر، والظاهر والباطن	189
96	* أبواب * * وفاته صلوات الله عليه * * الباب السادس والعشرون والمأة * اخبار الرسول صلى الله عليه وآله بشهادته واخباره صلوات الله عليه بشهادة نفسه	190
97	فيما أخبره النبي صلى الله عليه وآله بشهادته عليه السلام في خطبته في فضل شهر رمضان	190
98	فيما سئله عليه السلام يهودي عما فيه من خصال الأوصياء	191
99	في أنه عليه السلام رد ابن الملجم لبيعته، وعلمه عليه السلام بأنه قاتله	192
100	في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: إن الله عز وجل عرض مودتنا أهل البيت على السماوات والأرض، وإخباره صلى الله عليه وآله بقبره عليه السلام	197
101	* الباب السابع والعشرون والمأة * كيفية شهادته عليه السلام ووصيته وغسله والصلاة عليه ودفنه	199
102	في أنه صلوات الله وسلامه عليه قبض قتيلا في مسجد الكوفة....	199
103	فيما أوصى به عليه السلام	202
104	فيما قاله عليه السلام لما ضرب، وفيه شرح وبيان وتوضيح وتحقيق	206
105	فيما قاله عليه السلام بكيفية حمل جنازته وإخباره بموضع قبره	217
106	في نفر من الخوارج اجتمعوا بمكة لقتل علي عليه السلام ومعاوية وعمرو بن العاص، والقصة، وآخر أمرهم	228
107	في المراثي عليه عليه السلام	240
108	في وصيته عليه السلام	248
109	من وصيته عليه السلام للحسن والحسين عليهما السلام لما ضرب	256
110	في أجوبة الشيخ المفيد قدس الله روحه....	257
111	في كتاب كتبه عليه السلام إلى حبيب بن المنتجب والى أطراف اليمن	259
112	قصة عشرة رجال أتوه عليه السلام من أطراف اليمن للتهنية....	260
113	قصة ابن الملجم وقطامة لعنهما الله بنت سخينة بن عوف مفصلا	264
114	قصة برك وعمرو بن العاص لعنهما الله	270
115	قصة معاوية وعبد الله العنبري لعنهما الله	271
116	في أن ابن الملجم تزوج قطامة	273
117	لما كانت ليلة تسع عشرة من شهر رمضان وقعت ما وقعت	276
118	فيما قاله عليه السلام لابن الملجم بعد انتباهه من النوم	281
119	في الحوادث التي وقعت لما ضرب ابن الملجم وما قاله جبرئيل عليه السلام بقوله: تهدمت والله أركان الهدى	282
120	فيما قاله عليه السلام للحسن عليه السلام بالرفق لابن الملجم لعنه الله	287
121	في أن الحسن والحسين عليهما السلام قتلا ابن الملجم وكيفية قتله....	298
122	* الباب الثامن والعشرون والمأة * ما وقع بعد شهادته عليه السلام وأحوال قاتله لعنه الله	302
123	إنه لما كانت الليلة التي قتل فيها علي عليه السلام لم يرفع عن وجه الأرض حجر إلا وجد تحته دم عبيط	302
124	قصة الطير والرهبان وفعله بابن الملجم	307
125	* الباب التاسع والعشرون والمأة * ما ظهر عند الضريح المقدس من المعجزات والكرامات	311
126	في قوم أرادوا أن ينبشوا قبره عليه السلام	312
127	في قوم رأوا أن الأسد يمرغ ذراعه على قبره عليه السلام	315
128	قصة كمال الدين القمي وخلعته	316
129	في أنه عليه السلام رد بصر عمياء من أهل تكريت	317
130	قصة نصراني أسلم عند قبره عليه السلام وقصة عمران بن شاهين	319
131	قصة أبي البقاء قيم مشهد مولانا أمير المؤمنين عليه السلام	321
132	قصة البدوي مع شحنة الكوفة	323
133	قصة سيف سرق من الحضرة الشريفة وظهر فيما بعد	324
134	قصة لطيفة، وقصة أبي جعفر الكتاتيني	326
135	قصة علي بن مظفر النجار وقصة قاضي بن بدا	328
136	قصة قبره عليه السلام والرشيد في الصيد	329
137	في موضع قبره الشريف عليه الصلاة والسلام	332
138	فيما نقله زيد النساج عن رجل كان في ظهره أثر ضربة	334
139	في موضع قبره عليه السلام وبحث حول الاختلاف	337
140	في أن الصادقين عليهما السلام كانا يزوران عليا عليه السلام في الغريين	339