يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار) ويعلق على وسطها، فإذا وضعت يقطع ولا يترك.
(رقية الطحال) يقرأ على كفه: (إذا جاء نصر الله) ثلاث مرات، ثم يقرأ: (إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة أن لا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون) ثلاث مرات، ثم امسح بها رأسه سبع مرات.
(أخرى) يكتب ويعلق على هذا الموضع: (إن الله يمسك السماوات) الآية، (إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم).
(للقولنج) إبراهيم بن يحيى، عنهم عليهم السلام قال: يكتب للقولنج أم القرآن والتوحيد والمعوذتين ويكتب أسفل ذلك: (أعوذ بوجه الله الكريم وبعزته التي لا ترام وبقدرته التي لا يمتنع منها شئ من شر هذا الوجع ومن شر ما فيه ومن شر ما أجد منه)، يكتب هذا الكتاب في لوح أو كتف ويغسل بماء السماء ويشرب على الريق وعند النوم فإنه نافع مبارك إن شاء الله.
(للوى) (1) يقرأ على دهن وينضح على بطنه ويدهن به: (بسم الله الرحمن الرحيم، ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر، وفجرنا الأرض عيونا فالتقى الماء على أمر قد قدر، وحملناه على ذات ألواح ودسر)، ففتحنا عليهم أبواب كل شئ كذلك باسم فلان بن فلان، (أو لم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما) الآية (2).
(وله أيضا) عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: يكتب للوى: (باسم الله المتعلمون الذين لا يعلمون والذين يعلمون، قاعدون فوق عليين، يأكلون نورا طريا، يسألون صاحبهم من النور العلوي كذلك يشفي فلان بن فلانة، [(أو لم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض