(أخرى) (بسم الله الرحمن الرحيم، وذا النون إذا ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه) إلى آخر الآية (١). ويقرأ فاتحة الكتاب سبع مرات، فإنه جيد مجرب.
(أخرى) (لئن أنجيتنا من هذه لنكونن من الشاكرين)، (إن الله بالناس لرؤوف رحيم)، (وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين).
(لوجع الظهر) شهد الله إلى قوله " سريع الحساب " (٢).
(لاحتباس البول) يغسل رجليه ويكتب على ساقه اليسرى: ﴿ففتحنا أبواب السماء - إلى قوله - لمن كان كفر﴾ (3).
عن حمران قال: كتبت إلى أبي الحسن الثالث (عليه السلام): جعلت فداك قبيلي رجل من مواليك به حصر البول وهو يسألك الدعاء أن يلبسه الله العافية واسمه نفيس الخادم، فأجاب: كشف الله ضرك ودفع عنك مكاره الدنيا والآخرة، وألح عليه بالقرآن، فإنه يشفي إن شاء الله تعالى.
(عوذة لوجع الرحم) (باسم الله وبالله الذي بإذنه قامت السماوات والأرض، فإن مريم بنت عمران لم يضرها وجع الأرحام، كذلك يشفي الله فلانة بنت فلانة من وجع الأرحام ومن وجع عرق الأرحام، أسلم أسلم باسم الله الحي القيوم باسم الله المستغاث بالله على ما هو كائن وعلى ما قد كان أشهد أن الله على كل شئ قدير وأن الله قد أحاط بكل شئ علما).