ثلاث رسائل ، دروس الأعلام ونقدها - السيد مصطفى الخميني - الصفحة ٨٢
المصداقية، بل هو لو فرض فيه الشبهة، فهو لأجل كونها من الشبهة الموضوعية لعموم لا تنقض، ولا مخصص له حتى يبحث عن لبيته ولفظيته وعن إجماله ومبينيته.
والحاصل: جريان الأصل الكلي - دون الشخصي - عقلا وعرفا.