لك النبوة؟ قال: وآدم بين الروح والجسد.
هذا حديث حسن صحيح غريب من حديث أبي هريرة، لا نعرفه إلا من هذا الوجه " (1).
(3) أبو نعيم حيث قال: " ذكر ما روي في تقدم نبوته قبل تمام خلقة آدم ".
فرواه بألفاظ وأسانيد مختلفة عن أبي هريرة وميسرة وابن سارية (2).
(4) الكازروني بسنده عن عبد الله بن شفيق (3).
(5) السيوطي حيث قال: " باب خصوصية النبي صلى الله عليه وسلم بكونه أول النبيين في الخلق، وتقدم نبوته، وأخذ الميثاق ".
فرواه عن ابن أبي حاتم وأبي نعيم عن أبي هريرة.
وعن أبي سهل القطان، عن سهل بن صالح الهمداني، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام.
وعن أحمد والبخاري والحاكم والطبراني وأبي نعيم عن ميسرة.
وعن أحمد والحاكم والبيهقي عن العرباض بن سارية.
وعن الحاكم والبيهقي وأبي نعيم عن أبي هريرة.
وعن البزار والطبراني وأبي نعيم من طريق الشعبي عن ابن عباس.
وعن أبي نعيم عن عمر.
وعن ابن سعد عن ابن أبي الجدعاء.
ثم إن السيوطي نقل عن تقي الدين السبكي كلاما في معنى هذه الأحاديث هذا نصه: " فائدة: قال الشيخ تقي الدين السبكي في كتابه التعظيم والمنة في (لتؤمنن به ولتنصرنه):
في هذه الآية من التنويه بالنبي صلى الله عليه وسلم وتعظيم قدره العلي ما