(ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطغوت). (1) (والذين اجتنبوا الطغوت أن يعبدوها وأنابوا إلى الله لهم البشرى). (2) (اتخذوا أحبارهم ورهبنهم أربابا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها وحدا لآ إله إلا هو سبحانه عما يشركون). (3) (فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما). (4) الحديث 3981. تفسير العياشي عن أبي الصباح الكناني عن الإمام الباقر (عليه السلام): إياكم والولائج (5)، فإن كل وليجة دوننا فهي طاغوت - أو قال: ند -. (6) 3982. الإمام الصادق (عليه السلام) - في قوله تعالى: (وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون) -: شرك طاعة وليس شرك عبادة. (7) 3983. عنه (عليه السلام) - في قوله تعالى: (وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون) -:
يطيع الشيطان من حيث لا يعلم فيشرك. (8)