للمجتمع الأمثل والتكامل المادي والمعنوي للإنسان، كما قال خالق الوجود - جل شأنه -:
(من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والاخرة) (1).
وإذا قدر للمجتمع البشري يوما أن يرسخ صلته بخالق الكون، كما ينبغي فإنه يمهد لنفسه أفضل أنواع الحياة، على أمل ذلك اليوم المنشود إن شاء الله (2).