(وجعلنا السماء سقفا محفوظا وهم عن آياتها معرضون). (1) (الذي خلق سبع سمو ت طباقا ما ترى في خلق الرحمن من تفوت فارجع البصر هل ترى من فطور * ثم ارجع البصر كرتين ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير). (2) راجع: ق: 6، آل عمران: 191، يونس: 6، البقرة: 22.
الحديث 3634. الإمام زين العابدين (عليه السلام) - في قوله تعالى: (والسماء بنآء) (3) -: سقفا من فوقكم محفوظا، يدير فيها شمسها وقمرها ونجومها لمنافعكم. (4) 3635. تفسير القمي: (وهو العزيز الغفور * الذي خلق سبع سمو ت طباقا) (5) قال: بعضها طبق لبعض (ما ترى في خلق الرحمن من تفوت) (6) قال: يعني من فساد (فارجع البصر هل ترى من فطور) أي من عيب (ثم ارجع البصر) قال: أنظر في ملكوت السماوات والأرض (كرتين ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير) (7)، أي يقصر وهو حسير، أي منقطع. قوله: (ولقد زينا السماء الدنيا بمصبيح) (8) قال: بالنجوم. (9)