(وما ذرأ لكم في الأرض مختلفا ألونه إن في ذلك لاية لقوم يذكرون). (1) (ألم نجعل الأرض كفاتا * أحيآء وأموتا). (2) (الله الذي جعل لكم الأرض قرارا والسماء بنآء وصوركم فأحسن صوركم ورزقكم من الطيبت ذلكم الله ربكم فتبارك الله رب العلمين). (3) راجع: البقرة: 22، آل عمران: 190، يونس: 6، الحجر: 19، طه: 53، الأنبياء: 31، الرعد: 3 و 4، إبراهيم: 32، النحل: 10 و 18، الكهف: 7، الشعراء: 7 و 8 و 149، النمل: 60 و 61، لقمان: 10 و 11، فاطر: 27 و 28، يس: 33 و 36، غافر: 57، فصلت: 39، الشورى: 29، الزخرف: 10، الجاثية: 13، ق: 7 و 8، الذاريات: 48 و 49، الرحمن: 10 و 13، الحديد: 17، الطلاق: 12، الملك: 15، نوح: 19 و 20، المرسلات: 27، الطارق: 12، الغاشية: 20، الشمس: 6.
الحديث 3591. تفسير القمي: نظر أمير المؤمنين (عليه السلام) في رجوعه من صفين إلى المقابر فقال:
هذه كفات الأموات، أي مساكنهم، ثم نظر إلى بيوت الكوفة فقال: هذه كفات الأحياء، ثم تلا قوله: (ألم نجعل الأرض كفاتا * أحيآء وأموتا). (4) 3592. الإمام زين العابدين (عليه السلام) - في قول الله عز وجل: (الذي جعل لكم الأرض فرشا) (5) -:
جعلها ملائمة لطبائعكم، موافقة لأجسادكم، لم يجعلها شديدة الحمي والحرارة فتحرقكم، ولا شديدة البرد فتجمدكم، ولا شديدة طيب الريح