إلى سماحة الامام السيد السيستاني دام ظله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. ما حكم التطبير في الوقت الراهن؟ وما هو رأي سماحتكم حول حكم الحاكم الشرعي في المسألة؟ هل تعتبر نافذة أم يرجع كل مقلد إلى رأي وفتوى مرجعه فيها. نرجو التفضل بالإجابة على أسئلتنا، ودمتم ذخرا للإسلام والمسلمين.
To:
Subject: Question from Sent:
ج س 1: الشعائر الحسينية إقامتها من المستحبات، ما لم يكن فيها ضرر على البدن والدين. ج س 2: يرجع إلى مقلده. والسلام عليكم.
من فتاوى المراجع أيضا في جواز شج الرأس حزنا يوم عاشوراء * كتب (الموسوي) في شبكة هجر في 18 - 4 - 2000، الثالثة ظهرا، موضوعا بعنوان (من الآراء المؤيدة للتطبير..)، قال فيه:
لا أهدف في هذا العرض الاستناد الفقهي للقارئ، فمن الطبيعي أن كل شخص يتبع رأي مرجعه ومقلده، وهو غير ملزم، بل لا يجوز له العدول عن رأي الأعلم إلى غيره في العمل بالمسائل الفقهية.
ولكنني أهدف أن يطلع أخي القارئ على الرأي الآخر الذي ظل محجوبا عن الأسماع وضائعا في زوبعة الإعلام المخالف للتطبير، حتى أن البعض أخذ يسأل هل هناك رأي فقهي يقول بجواز أو رجحان التطبير؟! وهذه قائمة