* وكتب (ابن الشاطئ) بتاريخ 4 - 4 - 2001، الثانية عشرة ظهرا:
السيد الفاطمي.. جميل أن يرسم كربلاء..
ولكن أجمل الكتابة هي ما تكتب بالدموع.
* * مسجد الحسين ومنزلته في نفوس المصريين السنيين * كتب مالك الحزين في شبكة هجر في 19 - 12 - 1999 الحادية عشرة صباحا موضوعا بعنوان (مسجد الحسين ومنزلته في نفوس المصريين السنة) قال فيه:
يعد جامع سيدنا الحسين بن علي بن أبي طالب من أهم معالم القاهرة الذي يحرص أي مسلم زائر لمصر على زيارته، وبلغ تقديس المصريين له أقصى المدى مما دفع الكثير من المؤرخين إلى إطلاق اسم مسجد الحرم المصري عليه، نظرا لإيمان المصريين المطلق بأن رأس الحسين مدفون في هذا المسجد، الذي يقع في قلب القاهرة، رغم اختلاف الروايات حول هذه الحقيقة..
* ففي مظفر التذكرة للشعراني: أنه قد ثبت أن الصالح طلائع، الذي بنى المشهد الحسيني بالقاهرة، نقل الرأس إلى هذا المشهد، ودفع في ذلك نحو أربعين ألف دينار، وخرج هو وعسكره فنقلوه من خارج مصر.
* كما يذكر الرحالة العربي ابن جبير أن من مشاهد القاهرة المشهد العظيم الشأن، حيث رأس الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما، وهو في تابوت فضة مدفون تحت الأرض، وقد بني عليه بنيان مجلل بأنواع الديباج، فيه من أنواع الرخام المجزع غريب الصنع، بديع الترصيع مالا يتخيله المتخيلون.