لا يوجد أي حديث ثابت، ولا يوجد كذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن من تخلف عن هذا الجيش. ثم إن خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر الصديق أنفذ هذا الجيش بعد الاضطراب الذي وقعت فيه الأمة من حركة الردة. وقد أستأذن أبو بكر الصديق أسامة بن زيد بأن يبقي عمر بن الخطاب في المدينة.. كي يستشيره في أمور الدولة، فأذن له.
* وكتبت (طبيعي) بتاريخ 19 - 3 - 2000، الحادية عشرة والثلث مساء:
أخي أبا فراس.. هل استأذن أبو بكر الصديق من أسامة بن زيد؟! وهل كان الآمر لأسامة بن زيد، بمعنى إذا رفض أسامة لما استطاع عمر البقاء؟!
اللهم صل على محمد وآل محمد.
* * اللهم العن أول ظالم ظلم آل محمد * كتب (عثمان) في شبكة سحاب السلفية بتاريخ 26 - 6 - 2000، الثانية والنصف صباحا، موضوعا بعنوان: (اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وكل تابع له على ذلك؟)، قال فيه:
إخواني.. اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وكل تابع له على ذلك.. هل يجوز هذا القول في المطلق؟ بلغني أن الرافضة يقولونه دائما.. فما هو ردنا عليهم، مع أنه لا يتضمن أي منكر حسب ظاهر الكلمات؟ وشكرا. يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين.
* وكتب (بن خلف) بتاريخ 26 - 6 - 2000، الثانية والنصف صباحا:
الأخ عثمان.. يرمي الروافض، قبحهم الله، بتلك العبارات النيل من أهل السنة عامة، والخلفاء الثلاثة الأول خاصة. فالتابعون هم من وافق مذهب