* وكتب (مالك الحزين) بتاريخ 25 - 12 - 1999 الثامنة والثلث صباحا:
شكرا للأخ الألمعي على هذه المعلومات التي كنت أجهلها من قبل، خاصة تلك المتعلقة بجامعة الإمام الصادق بالمدينة المنورة، وللحق فلأخينا الألمعي ترفع العلماء، وزهد الصادقين.. بوركت يا أخي الفاضل.
* وكتب (قنبر) بتاريخ 25 - 3 - 2001، الرابعة صباحا:
توافقا مع قرب ذكرى عاشوراء. أرفع هذا الموضوع الجميل.
وللدكتور مالك أقول: شكرا وآجرك الله، وجعلك مصداقا لحديث عالم آل محمد الصادق عليه السلام: أحيوا أمرنا رحم الله من أحيا أمرنا.
وتصحيحا للأخ ألمعي: أبو حنيفة هو القائل: لولا السنتان لهلك النعمان. وعالم الكيمياء بل واضع علم الكيمياء الذي كان تلميذ الإمام الصادق عليه السلام هو جابر بن حيان، الذي بقيت نظرياته تدرس في جامعات أوروبا لحد القرن التاسع عشر.
حسين مني وأنا من حسين.. أحب الله من أحب حسينا * وكتب (هادي) بتاريخ 25 - 3 - 2001، الثانية ظهرا:
العزيز الحزين.. لك ألف تحية على هذا الإيضاح عن مقام سيد الشهداء عليه السلام. وفي الحقيقة لم أكن أتوقع أن يكون بهذه الروعة التي وصفته بها، وأدام الله عليكم نعمة بقاء الأزهر الشريف قلعة شامخه في وجه الهمجية التي وصفتها.
عزيزي مالك: لقد زدتني شوقا لزيارة مصر.