كفوا عن علي ومعاوية فهما من خيار أمة محمد صلى الله عليه وسلم.
أما قصة أنه دس سما ليقتل الحسن رضي الله عنه، فهذا قول لا حقيقة ولا صحة له، وهذا قولكم ونحن لا نعترف به. والحمد لله رب العالمين.
هذا وصلوا وسلموا رحمكم الله على الهادي البشير والسراج المنير وشفيعنا يوم الدين محمد الهادي البشير... وارض اللهم على الخلفاء الراشدين، الأئمة المهديين، الذين قضوا بالحق وكانوا به يعدلون، أبي بكر وعمر وعثمان وعلي، وعن سائر الصحابة والتابعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وعنا معهم يا أرحم الراحمين.. اللهم آمين.
* وكتب (رائد جواد) بتاريخ 18 - 4 - 2000، الواحدة صباحا:
وماذا سيكون ردك يا أبا فراس لو ذكرنا لك مصادركم، التي تصرح بأن معاوية قد دس السم إلى الامام الحسن عليه السلام؟! فهل ستوجه إلي إهانة أخرى، وتتجاوز أدب الحوار مجددا، أم ماذا؟!!
* قال العاملي: وطال النقاش بين المدعو أبي بكر وأبي فراس من جهة، وبين أبي الفضل وأبي القاسم وجنوبي من جهة أخرى، حول موقف السنيين المتناقض من معاوية وأهل البيت عليهم السلام.. ولا يتسع المجال لإيراده. وتقدم في المجلد الثامن توثيق جريمة معاوية في سم الإمام الحسن عليه السلام.
* * ويفترون على الشيعة بافتراء لا يخطر على بال * كتب (المشمر) في شبكة سحاب، بتاريخ 28 - 3 - 2000، موضوعا بعنوان (الرافضة وعاشوراء والليلة الظلماء!!!)، قال فيه: