ومنهم العلامة شهاب الدين أحمد بن محمد الحنفي المصري المتوفى سنة 1069 في (تفسير آية المودة) (ص 74 نسخة إحدى مكاتب قم الشخصية) قال:
إنه باب مدينة العلم لقوله صلى الله عليه وسلم: أنا مدينة العلم وعلي بابها، فمن أراد العلم فليأته من بابه.
ومنهم العلامة جمال الدين يوسف بن الذكي المتوفى سنة 742 في (تهذيب الكمال) (ج 13 ص 87 من مكتبة جامع السلطاني في اسلامبول) قال:
وروي عنه عليه السلام أنه قال: أنا مدينة العلم وعلي بابها، فمن أراد العلم فليأته من بابه.
ومنهم العلامة أبو محمد عبد الله بن أبي حمزة الأزدي المالكي الأندلسي المتوفى سنة 699 في (بهجة النفوس) (ج 1 ص 113 ط دار الجبل في بيروت) قال:
وإليه أشار علي بن أبي طالب رضي الله عنه الذي هو باب العلم، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال في حقه: أنا مدينة العلم وعلي بابها. فقال رضي الله عنه:
لكل آية ظهر وبطن، ولكل حرف حد ومطلع، فالحد والبطن والظهر يتقارب الناس في ذلك بعضهم فوق بعض.
ومنهم العلامة محمد بن علي الحنفي المصري في (إتحاف أهل الاسلام) (ص 65 والنسخة مصورة من المكتبة الظاهرية بدمشق) قال:
وفي أخرى عند ابن أبي عدي: علي باب علمي.