وكما صرح به جمع من أعلام الأمة وأساطين الطائفة ممن عاصرهما ومن تأخر عنهما في إجازاتهم (1)، وقد عد منهم صاحب الغدير (قدس سره) عشرين علما (2).
وأشاد به نظما جمع، منهم الشيخ جعفر الخطي البحراني (3) في قصيدة منها:
فيا بن الأولى أثنى الوصي عليهم * بما ليس تثني وجهه يد إنكار (4) يلتقي نسبه الشريف مع نسب علم من أعلام القرن التاسع الجامع بين العلم والأدب، والناشر لألوية الحديث، الشيخ تقي الدين إبراهيم بن الشيخ علي الكفعمي، مؤلف المصباح، والبلد الأمين، وشرح الصحيفة، ومحاسبة النفس، إلى غيرها.
وذلك أن الشيخ البهائي حفيد أخ الشيخ الكفعمي وإليك مخططا يوضح هذا: