وفي نهاية الكتاب وضعنا عدة فهارس تسهيلا للباحثين.
وكما عرفت أنا لم نعثر إلا على نسخة واحدة لهذا الكتاب، وحاولنا تصحيحه وإخراجه إلى الوجود خال من الأخطاء، ومع هذا فأملنا كبير بالمحققين والباحثين لإرشادنا إلى ما يعثرون عليه من أخطاء غفلنا عن تصحيحها في هذه الطبعة، لتداركها في الطبعة اللاحقة التي سنقوم بإعدادها مع ترجمة الأعلام وتخريج الأحاديث والأقوال... إن شاء الله.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين فارس تبريزيان الحسون