مربوطة إلى خباء، فقالت: يا رسول الله حلني حتى أذهب فأرضع خشفي، ثم أرجع فتربطني، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: صيد قوم، وربيطة قوم، قال: فأخذ عليها فحلفت له، فحلها، فما مكثت إلا قليلا حتى جاءت، وقد نفضت ما في ضرعها، فربطها رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ثم أتى خباء أصحابها، فاستوهبها منهم، فوهبوها له، فحلها ثم قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (لو علمت البهائم من الموت ما تعلمون ما أكلتم سمينا أبدا) (1).
والأحاديث في هذا المعنى كثيرة، وقد تقدم بعضها في أبواب معجزاته - صلى الله عليه وسلم -.
في بيان غريب ما سبق:
[الهدف:...
الحائش:...
حن:...
ذرفت:...
سراته:...
زفراه:...
استفحلتموه:.] (2)...