هوى بتهامة وهوى بنجد، * فبلتني التهائم والنجود فأنشدنا فرزدق غير عال، * فقبل اليوم جدعك النشيد عثمان: جبل بالمدينة بينها وبين ذي المروة في طريق الشام من المدينة.
عثمر: جرعة في بلاد طئ.
عثود: بفتح أوله، وسكون ثانيه، وفتح الواو، وآخره دال مهملة، هكذا ضبطه العمراني وقال:
عثود بوزن جوهر، بالثاء المنقوطة بثلاث، وقال:
هو واد أو موضع، والمتفق عليه المشهور بالتاء المثناة من فوق، وذكرهما معا في كتابه.
العثير: بلفظ تصغير العثر، وقد قدم، كذا ضبطه الأديبي وقال: اسم موضع.
عثير: بالكسر ثم السكون، والياء المثناة من تحت المفتوحة، والراء المهملة، ذو العثير: موضع بالحجاز يرى أنه من بلاد بني أسد، والعثير: الغبار.
عثير: بفتح أوله، وكسر ثانيه، وياء مثناة من تحت ساكنة: موضع بالشام، فعيل من العثار.
باب العين والجيم وما يليهما العجاج: موضع قرب الموصل.
عجاساء: بفتح أوله، وبعد الألف سين مهملة، والف ممدودة: رملة عظيمة بعينها، ولها معان في اللغة، يقال: عجستني عنك عجساء الأمور أي موانعها، والعجاساء من الإبل: الثقيلة العظيمة، الواحد والجمع سواء، ولا يقال للجمل، وعجاساء الليل: ظلمته.
عجالز: والعجلزة، بالزاي: رملة بعينها معروفة بحذاء حفر أبي موسى، وقال الأصمعي: سمعت الاعراب يقولون: إذا خلفت عجلزا مصعدا فقد أنجدت، قال: وعجلز فوق القريتين، قال زهير:
عفا من آل ليلى بطن ساق * فأكثبة العجالز فالقصيم وقال نصر: العجالز، جمع عجلزة، مياه لضبة بنجد تسمى بالواحدة والجمع، وقال ذو الرمة:
وقمن على العجالز نصف يوم، * وأدين الأواصر والخلالا والعجلزة والجمع العجالز: من نعت الفرس الشديدة والناقة والجمل.
عجب: موضع بالشام في قول عدي بن الرقاع حيث قال:
فسل هوى من لا يؤاتيك وده * بآدم شهم لا حلو ولا صعب كأني ومنقوشا من الميس قاترا * وأبدان مكبون تحلبه عضب على أخدري لحمه بسراته * مذكي فتاء من ثلاث له شرب فلا هن بالبهمى وإياه إذ شتا * جنوب إراش فاللهاله فالعجب (1) العجرد: من قرى زنار ذمار باليمن.
عجرم: بضم أوله، وسكون ثانيه، وضم الراء، وآخره ميم: موضع بعينه ويضاف إليه ذو، والعجرمة: شجرة عظيمة لها عقد كالكعاب يتخذ منها القسي، وعجرمتها: غلظ عقدها، والعجرم:
دويبة صلبة كأنها مقطوعة تكون في الشجرة وتأكل الحشيش، قال بشر بن مسلوة: