ونسخة أخرى مكتوبة في أوائل القرن التاسع.
وغيرهما من النسخ التي وقفنا عليها في العراق وإيران.
ولم يقنعنا ذلك حتى راجعنا في تصحيح جميع ما في الكتاب إلى مصادرنا المعتمدة ك " الوسائل "، و " البحار " و " المستدرك "، وإلى كتب الرجال المعتبرة لأصحابنا - رضوان الله عليهم -.
وعلقنا عليه ما لا غنية عنه للباحث.
والحمد لله رب العالمين أولا وآخرا.
عبد الحسين الأميني التبريزي نزيل النجف الأشرف