بختنصر، فقالوا: عزير ابن الله، دعا الله ولم يعبدوه ولم يفعلوا كما فعلت النصارى، قالوا:
المسيح ابن الله وعبدوه.
وكان بعض أهل العربية يقول: كرر قوله: لا أعبد ما تعبدون وما بعده على وجه التوكيد، كما قال: فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا، وكقوله: لترون الجحيم ثم لترونها عين اليقين.
آخر تفسير سورة الكافرون