الشخصيات الفذة، ويدنون المتملقين، ويبحثون في كل شئ عن مصالحهم ومنافعهم الذاتية، وهم أهل رشوة وذهب ومال، وبالطبع فإن الامراء والأعوان القادرين على هذه الأمور أحب عندهم من غيرهم.
وبينما نرى تفكير الملوك ورغباتهم تتلخص في نيل الهدايا والجاه والمقام والذهب والمال... نجد أن الأنبياء لا يفكرون إلا بإصلاح أممهم!.
* * *