2 - الآيات قالوا إنما أنت من المسحرين (185) وما أنت إلا بشر مثلنا وإن نظنك لمن الكاذبين (186) فأسقط علينا كسفا من السماء إن كنت من الصدقين (187) قال ربى أعلم بما تعملون (188) فكذبوه فأخذهم عذاب يوم الظلة إنه كان عذاب يوم عظيم (189) إن في ذلك لأية وما كان أكثرهم مؤمنين (190) وإن ربك لهو العزيز الرحيم (191) 2 - التفسير 3 - عاقبة الحمقى:
لما رأى قوم شعيب الظالمون - أنهم لا يملكون دليلا ليواجهوا به منطقه المتين... ومن أجل أن يسيروا على نهجهم ويواصلوا طريقهم، رشقوه بسيل من التهم والأكاذيب.
فالتهمة الأولى هي ما يلصقها الجبابرة دائما والمجرمون بالأنبياء، وهي