ما تنهون عنه) * (1) سبع: الشرك بالله، وقتل المؤمن عمدا، والزنا، وأكل مال اليتيم والفرار من الزحف، وأكل الربا، وقذف المحصنة، وعقوق الوالدين، وزاد البعض شهادة الزور، والسحر، وقيل: الكبيرة ما نزل فيها الحد، وقال ابن عباس: هي إلى سبعمائة أقرب، و * (إنها لإحدى الكبر) * (2) جمع الكبرى تأنيث الأكبر أي لإحدى الدواهي الكبرى بمعني إنها لواحدة في العظم من بينهن لا نظير لها وقوله * (ولتكبروا الله على ما هديكم) * (3) عن الصادق عليه السلام: التكبير بمعنى عقيب خمس عشر صلاة أو لها صلاة الظهر من يوم النحر يقول: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد الله أكبر على ما هدانا والحمد لله على ما رزقنا من بهيمة الأنعام.
(كثر) * (الكوثر) * (4) نهر في الجنة، روي عن النبي صلى الله عليه وآله:
أتدرون ما الكوثر؟ إنه نهر وعدنيه ربي فيه خير كثير هو حوضي ترد عليه أمتي يوم القيامة آنيته عدد نجوم السماء، وفسر الكوثر: بالخير الكثير، وقيل: هو كثرة النسل والذرية، وقد ظهر ذلك في نسله من ولد فاطمة عليها السلام إذ لا ينحصر عددهم ويتصل بحمد الله إلى آخر الدهر مددهم، وقيل: الكوثر القرآن والنبوة.
(كدر) * (انكدرت) * (5) انتشرت وانصبت.
(كرر) * (كرة) * (6) رجعة إلى الدنيا، وقوله: * (ثم رددنا لكم الكرة عليهم) * (7) في الخبر قال: خروج الحسين عليه السلام في سبعين من أصحابه عليهم البيض المذهبة لكل بيضة وجهان يؤدون إلى الناس ان هذا الحسين عليه السلام قد خرج حتى لا يشك المؤمنون فيه و إنه ليس بدجال ولا شيطان والحجة القائم بين أظهرهم فإذا استقرت