(خ (1) عن ابن عباس) أن ميمونة أعتقت وليدة قال: فذكره. (حم د ك حب عن ميمونة).
{إماطة الأذى عن الطريق} {الاكمال} (16400) أمط الأذى عن الطريق فإنه لك صدقه. (ابن سعد خ في الأدب عن أبي برزة الأسلمي) (2) (16401) يا أبا برزة أمط الأذى عن الطريق فان لك بذلك صدقة (طب عن أبي برزة).
(16402) نظرت إلى الجنة فإذا فيها عبد لم يعمل من الخير شيئا، فقلت في نفسي: مما شكر الله لهذا العبد حتى أدخله الجنة؟ فقيل لي: يا محمد إن هذا كان يرفع الأذى عن طريق المسلمين يريد به وجه الله فشكر الله له ذلك وأدخله الجنة. (أبو الشيخ عن أبي هريرة).