(16371) لان تدعو أخاك المسلم فتطعمه وتسقيه أعظم لاجرك من أن تتصدق بخمسة وعشرين درهما. (الديلمي عن أنس).
(16372) إن من موجبات المغفرة إطعام المسلم السغبان (1).
(هب عن جابر).
(16373) من أطعم أخاه من الخبز حتى يشبعه وسقاه من الماء حتى يرويه بعده الله من النار سبع خنادق كل خندق مسيرة سبع مائة عام.
(ن طب ك هب والخرائطي في مكارم الأخلاق عن ابن عمرو) ولفظ ك:
بعد ما بين خندقين مسيرة خمس مائة سنة.
(16374) من أطعم مؤمنا حي يشبعه من سغب أدخله الله بابا من أبواب الجنة لا يدخله إلا من كان مثله. (طب عن معاذ).
(16375) من أطعم كبدا جائعة أطعمه الله من أطيب طعام الجنة ومن برد كبدا عطشانة سقاه الله وأرواه من شراب الجنة. (الديلمي عن عبد الله بن جراد).
(16376) من اهتم بجوعة أخيه المسلم فأطعمه حتى يشبع غفر الله له وسقاه حتى يروى. (ع عن أنس).