(أنت المقدم والمؤخر) أي تقدم من شئت بطاعتك وغيرها وتؤخر من شئت عن ذلك كما تقتضيه حكمتك وتعز من تشاء وتذل من تشاء.
والحديث يدل على مشروعية الاستفتاح بما في هذا الحديث قال النووي: إلا أن يكون إماما لقوم لا يرون التطويل. قال المنذري: أخرجه مسلم والترمذي والنسائي مطولا وابن ماجة مختصرا.